هي الولايات المتحده الأمريكيه كعادتها دائما طوفان من التصريحات الكاذبه المضلله
ترامب يغسل يديه من الضربات الإسرائيلية لإيران
و عدم علم أمريكا أوابلاغها بنيه إسرائيل
وأن المساعي الدبلوماسية للتقارب بين البلدين هو ماتصبو إليه الإداره الأمريكيه
بينما برر وزير الخارجيه ماركو روبيو
أن تدخل الولايات المتحده ومساعدتها لإسرائيل دفاعي وليس هجومي حفاظا علي القواعد الأمريكيه في الخليج
ولكن لماذ الضربه الاسرائليه الان
اولا عمليه مايسمي الاسد الصاعد ذات شقين
: غارات جوية مكثفة على مواقع تخصيب إيرانية، وضربات أكثر استهدافًا في طهران للقضاء على رؤوس القيادة العسكرية للنظام.
الهدف منها وقف ما وصفته إسرائيل بـ"التقدم السريع لطهران في تطوير الأسلحة النووية".
جاء الهجوم الإسرائيلي بعد سنوات من التهديدات وأيام من التكهنات المتزايدة، ولكن دون موافقة الولايات المتحدة
. وأكدت إدارة ترامب أن إسرائيل تصرفت بشكل منفرد، وأن واشنطن "غير متورطة"
، إلا أن الرئيس دونالد ترامب أكد على دعم بلاده لإسرائيل.
علي الجانب المقابل أكد بنيامين نتنياهو إن العملية ستستمر ربما لفتره طويله للقضاء تماما على التهديد النووي الإيراني والرد علي عمليات الوعد الصادق
، بينما تؤكد طهران، التي تصر على سلمية برنامجها النووي، أنه "ليس لديها خيار سوى الرد".
ورغم كل هذه الضربات الإسرائيلية من الصعب تدمير المفاعلات إيران النووية؟
ووضف المحللون دعم الولايات المتحده لإسرائيل
بأنه دعم تقليدي تحركه الفطره والكمياء العاطفيه المتوارثه بين البلدين بصرف النظر عن مواقف الرؤساء وتصريحاتهم
السيناريو الدرامي بدأ حوالي الساعة 3:30 فجر الجمعة بالتوقيت المحلي لإيران. وأظهرت مقاطع فيديو رصدتها شبكة CNN ألسنة اللهب والدخان تتصاعد من مبانٍ في أنحاء المدينة.دون معرفه السبب
بعد وقت قصير من الانفجارات التي هزت طهران، شنّت إسرائيل غارات جوية مسانده في مناطق أخرى من البلاد
. وصرح الجيش الإسرائيلي بأنه استخدم طائراته لضرب "عشرات الأهداف العسكرية، بما في ذلك أهداف نووية في مناطق مختلفة من إيران".
خاصه منشأة التخصيب الرئيسية في إيران في نطنز، على بعد نحو 250 كيلومترا جنوب طهران.
وأكدت الوكالة الدولية للطاقة الذرية التابعة للأمم المتحدة تعرض موقع نطنز لهجوم، لكنها قالت إنها لم تلاحظ زيادة في مستويات الإشعاع في المنطقة.
من ناحيه أخري
صرح رافائيل غروسي، المدير العام للوكالة الدولية للطاقة الذرية، بأن المنشآت النووية الأخرى في إيران - أصفهان وبوشهر وفوردو - لم تتأثر. ويُعتبر موقع فوردو، المدفون تحت جبل، هدفًا أصعب بكثير بالنسبة لإسرائيل.
وأكد نتنياهو إن إسرائيل اتخذت إجراءات استباقيه لرد التهديد الإيراني لبقاء إسرائيل"
، وقال اننا سنواصل عملياتنا طالما كان ذلك ضروريا "لإزالة هذه التهديدات".
وزعم نتنياهو أن إيران أنتجت في السنوات الأخيرة ما يكفي من اليورانيوم المخصب لصنع 9 أسلحة نووية.
وقال: "بإمكان إيران إنتاج سلاح نووي في وقت قصير جدًا. قد يستغرق الأمر عامًا، أو بضعة أشهر. هذا خطر واضح ومباشر على بقاء إسرائيل".
وأضاف حسب مانشرته العربيه دمرنا مواقع إطلاق الصواريخ الباليستية ومخزوناتها في إيران.
وأظهر فيديو نشره جهاز الاستخبارات الإسرائيلية (الموساد) عملاء إسرائيليين يُهرّبون أسلحة داخل إيران قبل هجمات، الجمعة.
وصرح مسؤول أمني إسرائيلي لشبكة CNN بأنه "تم إنشاء قاعدة لإطلاق طائرات مُسيّرة مُتفجرة داخل إيران، وأن هذه الطائرات فُعّلت خلال هجوم الجمعة لاستهداف منصات إطلاق صواريخ في قاعدة قرب طهران".
وتم الإعلان عن مقتل عدد من أهم القيادات في الجيش الإيراني وبرنامج طهران النووي عقب الضربات الإسرائيلية.
وكان اللواء حسين سلامي، رئيس الحرس الثوري الإيراني، أبرز الشخصيات التي قُتلت.
وأعلنت إسرائيل أيضا إنها قتلت اللواء محمد باقري رئيس أركان القوات المسلحة الإيرانية، وعلي شمخاني أحد المساعدين المقربين للمرشد الأعلى الإيراني علي خامنئي،
وعلي حاجي زاده قائد القوات الجوية في الحرس الثوري الإيراني.
وأعلن الجيش الإسرائيلي أن طهران أطلقت أكثر من 100 طائرة مسيرة باتجاه إسرائيل، وأن الدفاعات الإسرائيلية تعمل على اعتراضها.
حث الرئيس الإيراني مسعود بزشكيان الشعب الإيراني على البقاء موحدا والثقة في القيادة الإيرانية. وأضاف أن "الأمة بحاجة إلى الوحدة... أكثر من أي وقت مضى".
بعد سلسلة من الضربات الإسرائيلية القاتلة والمحرجة ضد النظام
وفي أعقاب الهجمات الإسرائيلية السابقة ضد إيران ووكلائها في المنطقة، أطلقت طهران وابلا كبيرا من الصواريخ الباليستية.
وقال معهد دراسة الحرب، وهو مركز أبحاث في واشنطن، إنه هذه المرة "من الممكن أن تكون إسرائيل قد عطلت بطريقة ما رد إيران من خلال استهداف مواقع إطلاق الصواريخ الباليستية ومخزوناتها".
وحث الرئيس الأمريكي دونالد ترامب إيران على الموافقة على اتفاق نووي جديد "قبل ألا يتبقى شيء"، مضيفا أن الهجمات الإسرائيلية القادمة على إيران ستكون "أكثر وحشية".
ولنبدأ القصه من أولها
بموجب الاتفاق النووي الذي توصل إليه الرئيس الأمريكي الأسبق، باراك أوباما عام 2015،
والمعروف رسميا باسم خطة العمل الشاملة المشتركة، وافقت إيران على الحد بشكل كبير من عدد أجهزة الطرد المركزي لديها وتقييد تخصيب اليورانيوم عند مستويات أقل كثيرا من تلك المطلوبة لصنع الأسلحة، في مقابل تخفيف العقوبات.
لكن خلال ولايته الرئاسية الأولى عام 2018، انسحب ترامب من خطة العمل الشاملة المشتركة، مُشيرًا إلى أن "هيكلها الفاسد" لم يكن كافيًا لمنع إيران من تطوير قنبلة نووية. وشدد العقوبات على إيران وهدد بمعاقبة أي دولة تساعد النظام في الحصول على أسلحة نووية.
في ولايته الثانية، جدد ترامب جهوده لإبرام اتفاق نووي جديد مع إيران. وقبل ساعات قليلة من الضربات الإسرائيلية، حذّر ترامب إسرائيل من شنّ هجوم في ظل استمرار المحادثات الأمريكية- الإيرانية
تري هل ينتصر الأسد الصاعد علي الوعد الصادق ربما
تحياتي
تعليقات
إرسال تعليق