الفنان وليد الهاجري يسحر جمهوره العراقي والعربي في أمريكا.. جولة فنية ناجحة وسط إقبال حماسي

الفنان وليد الهاجري يسحر جمهوره العراقي والعربي في أمريكا.. جولة فنية ناجحة وسط إقبال حماسي
الفنان وليد الهاجري يسحر جمهوره العراقي والعربي في أمريكا.. جولة فنية ناجحة وسط إقبال حماسي

 


حقق الفنان المتألق وليد الهاجري نجاحًا مدويًا خلال جولته الفنية الأخيرة في الولايات المتحدة الأمريكية، حيث استقبلته الجماهير العراقية والعربية المقيمة هناك بحفاوة بالغة وتفاعل حماسي في جميع المدن التي زارها. 


وقد شهدت حفلاته إقبالًا جماهيريًا كبيرًا فاق التوقعات من الجالية العراقية والجاليات العربية، ليصبح حديث الساعة بين عشاق الموسيقى العراقية في مختلف الأوساط الأمريكية.


من نيويورك الصاخبة إلى لوس أنجلوس الساحرة، مرورًا بشيكاغو ذات الطابع المميز ومدن أخرى، استطاع وليد الهاجري أن يخطف قلوب جمهوره العراقي والعربي بأدائه الاستثنائي وأغانيه التي قدمها باللغة العربية العراقية. 


تميزت حفلاته بأجواء من الفرح والحماس لم تهدأ لحظة، حيث تفاعل الحضور بشكل لافت مع أغانيه المميزة وحضوره الآسر على المسرح.


عبر وليد الهاجري عن سعادته الغامرة بهذا الاستقبال الحار والنجاح الباهر الذي حققته جولته الأمريكية، مؤكدًا أن هذا التفاعل الكبير من الجاليات العربية هو الدافع الأقوى له لتقديم المزيد من الأعمال الفنية الراقية التي ترضي جمهوره العراقي العريض في كل مكان. 


وقد أشاد العديد من أفراد الجاليات العراقية والعربية والمتابعين بالمستوى الفني الرفيع الذي قدمه وليد خلال حفلاته، وبقدرته على إضفاء أجواء عراقية أصيلة في تلك المدن البعيدة عن الوطن.


لم تقتصر مظاهر النجاح على الإقبال الجماهيري الكبير والتفاعل الحماسي فحسب، بل امتدت لتشمل التغطية الإعلامية من وسائل إعلام عراقية وعربية في أمريكا التي سلطت الضوء على حفلات وليد الهاجري ونجاحه في جمع أبناء الجالية العراقية حول فنه.




هذا النجاح اللافت يؤكد على الموهبة الفذة التي يتمتع بها الفنان وليد الهاجري وقدرته على التواصل مع جمهوره العراقي والعربي في مختلف أنحاء العالم وتقديم فن أصيل يعبر عن هويتهم وثقافتهم. 

بلا شك، ستظل هذه الجولة الأمريكية الناجحة علامة فارقة في مسيرة الفنان وليد الهاجري، وستعزز من مكانته كأحد أبرز الفنانين العراقيين القادرين على تحقيق تفاعل جماهيري واسع النطاق بين أبناء الجالية العراقية في المهجر. 

إن التفاعل الحار والإقبال الكبير الذي شهده حفلاته في أمريكا هو خير دليل على موهبته الاستثنائية وقدرته على إسعاد جمهوره العراقي والعربي أينما حل.

تعليقات