في هذا الكتاب، يكشف لك المؤلف خبايا "القيادة الوهمية" التي تتخفى خلف الألقاب والمكاتب اللامعة، بينما تعجز عن الإلهام وصناعة التغيير. ستتعرف على كيف يمكن للقائد الوهمي أن يهدر طاقات الفريق ويطفئ الحماس، ولماذا تنتشر هذه الظاهرة في مؤسساتنا.
من خلال أمثلة واقعية، وتحليلات دقيقة، وحلول عملية، يضع الكتاب بين يديك خريطة الطريق لاكتشاف القادة الحقيقيين وبناء بيئة عمل قائمة على الكفاءة والجدارة.
"القيادة الوهمية"… كتاب يوقظ وعيك ويدعوك لأن تكون قائدًا حقيقيًا لا مجرد صورة على الجدار.
1. يتناول الكتاب مفهوم "القيادة الوهمية" كظاهرة منتشرة في المؤسسات، حيث يشغل البعض مناصب قيادية بلا كفاءة حقيقية.
2. يوضح أن هذه القيادة تعتمد على المظاهر والألقاب بدلًا من الإنجازات والنتائج الفعلية.
3. يشرح الفرق بين القائد الحقيقي الذي يلهم فريقه والقائد الوهمي الذي يرهق بيئته.
4. يسلط الضوء على تأثير القيادة الوهمية على الإنتاجية وثقافة العمل، وما تسببه من إحباط للموظفين.
5. يربط بين القيادة الوهمية وفقدان الرؤية الاستراتيجية داخل المؤسسات.
6. يستعرض أسباب نشوء هذه الظاهرة مثل المحسوبية، ضعف معايير الاختيار، والافتقار للتدريب.
7. يقدم أمثلة واقعية من بيئات العمل توضح كيف يمكن للقائد الوهمي تعطيل التطوير.
8. يشرح المؤشرات التي تكشف القائد الوهمي مبكرًا، مثل غياب التخطيط والاعتماد على قرارات ارتجالية.
9. يقترح حلولًا عملية لمعالجة الظاهرة، منها إعداد قيادات حقيقية وتبني تقييمات دورية للأداء.
10. ينهي الكتاب بدعوة لخلق بيئة عمل تكرّم الجدارة وتضع الشخص المناسب في المكان المناسب.
القيادة الحقيقية تصنع فرقًا… أما الوهمية فتسرق الفرص.
اكتشف كيف تتسلل القيادة الزائفة إلى المؤسسات، وكيف تضعف الروح وتطفئ الإبداع.


تعليقات
إرسال تعليق